وهو حادث يعد من فى تاريخ العالم اجمع المجاز لم يسبق الحجاز فقد اسرى الله تعالى برسوله من المسجد الحرام بمكه المكرمه الى المسجد الاقصى الذى يتحدد مكانه الان فى فلسطين وهو مسافه ليس هنيه على ان تقطع فى ليله ولكنها قدره الله وكان لزما على الكافرين الذين كذبوا دعوته يكذبوهفى قوله هذا فقالو صف لنا المسجد الحرام ؟ فحمله جبريل عليه السلام على جناحه ووضعه امام الرسول لا يتثنى لاحد يراه سوى رسول الله (ص)ووصفهالرسول كما هو مطابق للواقع كما استشهد ببعض الاحداث التى راهاوهو فى طريق عودته الى مكه فالحمد لله الذى هدنا الى هذا وما كنا لنهتدى لولا ان هدانا الله