عجائب الدنيا السبع كلمات بسيطه تزيدنا معرفه بها ...
أهرمات الجيزة ( أهرامات مصر )
إن أهرمات مصر من اقدم عجائب الدنيا السبع . وهي مقابر الفراعنة . وقد امتلأت ممراتها
ومقابرها ، في يوم من الأيام بممتلكات الملوك التي لا تقدر بثمن والتي دفنوها معهم حتى
يستعملوها في الحياة الأخرى . وقد نهبت كنوز الأهرمات منذ آلاف السنين .
حدائق بابل المعلقة
كانت حدائق بابل المعلقة، مجموعة من المدرجات الصخرية الوحدة تلو الأخرى، وبلغ ارتفاعها
أكثر من 90 مترا . وقد زرعت الأشجار والنباتات والزهور في طبقة كثيفة من التربة على كل
مدرج من المدرجات الصخرية .
مقبرة الملك موسولوس ( ضريح هاليكارناسوس )
عندما مات موسولوس ملك كاريا قررت ارملته أن تقيم له قبرا ضخما ( ضريح هاليكارناسوس) .
وقد اشترك أشهر المعمارين الإغريق في تشيد وتزين الضريح بأجمل التماثيل. وفي قمت
الضريح، وضع تمثال للملك موسولوس وزوجته، وهما جالسان في عربة تجرها خيول أربعة .
معبد ارتميسس (دايانا)
شيده كرويسوس ملك ليديا (560-546 قبل الميلاد) حوالي عام 550 قبل الميلاد. يعتبر هذا المعبد أول
معبد مبني من الرخام وكان في وقت من الأوقات أكبر معبد في آسيا الصغرى. ولم يتبق منه اليوم سوة
عمود واحد في سلكوك التي تبعد مسافة 45 دقيقة مشياً عن موقع أفسوس على الساحل الغربي لتركيا.
تمثال إله الشمس ( العملاق رودوس )
كان هليوس رودس من أشهر التماثيل الضخمة القديمة. وقد حطمه زلزال في عام 227ق. م وكان
هذا التمثال مصنوعا من البرونز المقوى بالحديد .
تمثال زيوس في اوليمبيا
كان الا عتقاد السئد أن الخير والإلهية ينبعثان من هذا التمثال الضخم لزيوس (أو المشتري كما
عرفه الرومان) وهو رب الآلة عند الإغريق. وكان هذا التمثال في معبد أوليمبيا في اليونان وهو
من صنع المثال فيدياس والتمثال مصنوع من العاج والذهب ، ويبلغ ارتفاعه أكثر من 15 مترا .
منارة الاسكندرية
أقام بطليموس الثاني فنار الإسكندرية في عام 280 ق.م وبلغ ارتفاع الفنار حوالي 120 مترا
وكان على جزيرة تبعد قليلا عن مدينة الإسكندرية . وكانو المصريون يشعلون النار كل ليلة على
قمة الفنار ليحذروا السفن المارة
هذه هي عجائب الدنيا السبع التي عرف عنها منذ القدم وهناك عجائب تثير اعجاب كل من يشاهدها بل ويأتي لمشاهدتها ملايين الناس وهي الاتية:
سور الصين العظيم
يعتبر سور الصين العظيم من الأبنية المذهلة إذ يرجع تاريخ بناء السور إلى عهد ( تشن شي هوانج
لي ) في القرن الثالث ق.م وسبب بناء السور الصراع الذي كان بين الصين والقبائل الشمالية الغازية
واشترك مئات الآلاف من العمال واطلق سراح المجرمين ليعملوا في بنائه وطول السور 2414
كيلومترا.