اخي العزيز بسام
جائتني كلماتك كالؤلؤ المنثور التف حول سطوري
يصب بعطره في احداق محبتي
تجمعت كلماتك الهادفه حول الخصوصيه من عدمها
ولكنك نسيت سيدي
اني اديب ولي منهجي الكتابي ووصلات تعارفي المبرمجه بموهبتي في الشعر وال روايه
لقد كانت يوميات فيلسوف مهموم
امتدا ل 50 رساله حب
وهذا النوع من الادب هو نوع روحاني يحكي مابداخلك من مشاعر ولا يحكي ما في حياتك
من معيشه او مالي ذالك
لقد كانت يومياتي فن اردت ان يصل للجميع ومبنيه عن الحس الخيالي
والتهليل المعرفي باي احداث ربما تكون اثرت عليا
او علي كتاباتي
لكن الاجنده الخاصه عزيزي سااحكي بها ماسوف اقوم به من حلول
ساحكي بداخلها ماسوف اعلنه في حياتي
سيبقي في اجندتي الخاصه حياتي الفعليه
وليست حياتي الكتابيه
وسيجئ دور الصديق الانتيم
في معرفه مدي صحه خطواتي او مدي تذبذبها
يومياتي
هي مشروع لكتاب ادبي
يستلهم عبق القصه
و رائحه الشعر وطعم الروايه
واتمني ان اصل بها لقب المشاهد
ويصل حسي صدق احساسي الي الجميع
الفيلسوف